A SECRET WEAPON FOR التغطية الإعلامية

A Secret Weapon For التغطية الإعلامية

A Secret Weapon For التغطية الإعلامية

Blog Article




وإذا كان الصحفي قد سمع بالفعل عن علامتك التجارية وتعرف عليها في الدعوة، فمن المرجح أن يحضر.

- يُعلَّق رقم على كل واحد منهم. تأتي الجثث من كل مكان، يحملها رجال، معظمهم متطوعون، غالبًا ما يكونون يهودًا أرثوذكس. في الديانة اليهودية، لا يُدفن الجسد إلا إذا كان كاملًا، قدر الإمكان.

أما موقف الرئيس الأميركي، جو بايدن، فقد تميز بالتصريحات التي تحمل رسائل عديدة على جبهات متعددة، تتضمن الفخر الذي أعلنه بالوقوف مع إسرائيل لتكريم الشجاعة والالتزام اللذين يُعبِّران عن عمق التحالف الأميركي/الإسرائيلي، ويشددان على التماسك على مستوى العلاقات الدولية.

- "لا نعرف كم عدد الرضع الذين ماتوا، ولا كم عدد الأشخاص المسنين. هناك أيضًا الكثير من الجثث بلا رأس. سيأخذ الأمر بعض الوقت للتعرف على الجميع"، كما يقول الدكتور كوجل.

وهنا، تبحث الدراسة موجهات الخطاب الإعلامي الغربي، وتحلِّل إستراتيجياته ومضمرات الملفوظ ودلالته في بناء وتشكيل أبعاد صورة الذات الفلسطينية والذات الإسرائيلية انطلاقًا من هذا الحقل الاستفهامي الذي يُؤطِّر تفاصيل إضافية المشكلة البحثية:

– تتعرض وزارة القوى العاملة لكثير من الانتقاد في حكومة المملكة العربية السعودية.

 تحتل السعودية الرتب الأولى في استخدام تطبيق سناب شات وتحقق أعلى وقت مشاهدة للفرد على يوتيوب- أكثر من أي بلد في العالم.

– قانون تجريم العنف المنزلي: على الرغم من النقائص التي تشوب هذا القانون إلا أنه يشمل عمال المنازل.

الدكتور رمّال يرى أن حب الظهور «مسألة تتجاوز الترند... لوجود انخراط في المشهدية البصرية، وأحياناً تكون مبنية على الزيف. حتى المحتوى الذي يروّج له البعض يرتكز على التسويق.

 إذا أخذنا مثالا توضيحيا للمبادئ الأخلاقية والمعايير التحريرية التي يجب أن يستعين بها الصحفيون في منطقتنا، نجدها على النحو التالي:

رفاق المهنة يروون اللحظات الأخيرة لاغتيال إسماعيل الغول

في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟

– والتوازن في تقديم وعرض المحتوى بما يكفل الحق للرأي والرأي المخالف.

اعتمد الإعلام الغربي في تغطيته الإخبارية للحرب الإسرائيلية على غزة منطلقات الرواية الإسرائيلية التي تُشوِّه حركات المقاومة الفلسطينية والفلسطينيين عمومًا، ولم يكتف بالترويج لهذه الرواية التي تأسست على مغالطات وأخبار مفبركة عن "قتل أطفال رضع" و"اغتصاب نساء إسرائيليات"، بل كان منشغلًا بإدانة حركة حماس (هل تدين حماس؟).

Report this page